الجديدة اكسبريس
اصدرت ادارة منتجع مزكان السياحي بعد الفضيحة التي عرفها الفندق بعدما حاول المدير إغتصاب زوجة مسؤول رياضي بالدارالبيضاء كانت رفقة إبنتها بالفندق من اجل اﻹستجمام والراحة بحيث قيل حسب مصادر إخبارية ان مدير الفندق اقتحم غرفة السيدة وحاول إغتصابها بحيث كان في حالة غير طبيعية.
وبعد هذه الفضيحة خرج الفندق ببلاغ الى وسائل اﻹعلام لكن الغريب في اﻷمر هو ان ما كتب في البلاغ يبدوا متناقض بعض الشيئ بحيث قيل في البداية الخبر لا اساس له من الصحة و تم ختام الكلام بأن المسؤول عن هذا الفعل لم يعد يعمل بالفندق وهذا هو البلاغ حرفيا.
“تبعا للأخبار التي تداولتها بعض وسائل الاعلام حول حصول اعتداء بمنتجع مازاغان ، نؤكد على أن هذه الادعاءات باطلة ولا أساس لها من الصحة، وإن الأمر لا يعدو كونه خطأ غير مقصود لم يمس راحة وسلامة وحماية زبنائنا التي تشكل صدارة اهتماماتنا. ولأن المنتجع يسعى دوما إلى تحقيق التميز، ويعمل جاهدا على تجنب أي عارض يمكن أن يمس، من بعيد أو من قريب، بقيم مجموعتنا. وأن المسؤول عن هذه الهفوة لم يعد يعمل في إطار المنتجع. وليعلم زبناؤنا الكرام أن المنتجع مستمر في تقديم خدماته بشكل اعتيادي ، وأنه يسعى حثيثا إلى الارتقاء بهذه الخدمات إلى مستوى تطلعاتنا والتزاماتنا”.
ماذا يقول المنتجع عن دعارة الراقية للخليجيين بألفيلات التابعة للمنتجع واستغلال القاصرات
وماذا يقول المنتجع عن توفير ظروف الدعارة وتكتم عليها من خلال تغطية كاميرات المراقبة بسيكتور 4 .
وماذا يقول المنتجع عن توفير غرف بثمن رمزي للفتيات حتى يحصل الزبون على خدمة 24/24
ماذا يقول المنتجع عن دعارة الراقية للخليجيين بألفيلات التابعة للمنتجع واستغلال القاصرات
وماذا يقول المنتجع عن توفير ظروف الدعارة وتكتم عليها من خلال تغطية كاميرات المراقبة بسيكتور 4 .
وماذا يقول المنتجع عن توفير غرف بثمن رمزي للفتيات حتى يحصل الزبون على خدمة 24/24
محاولة تمويه من طرف مدير الأمن المنتجع لها تفسيرها هو أنه حصل على ترقية صاروخية من (سكوت) بعدما كان عامل بسيط في المسبح في عهد المدير السابق كلينغر,
المنتجع يحاول الالتفاف وتجاوز الحدث فقط
مدير الأمن بالمنتجع يحاول التغطية على ولي نعمته الذي قدم له
ترقية صاروخية من عامل بسيط بالمسبح في عهد المدير الألماني
(كلينغر) إلى مدير الأمن لكن لا يجب أن يكون على حساب راحة زبون وامنه
كذلك لا يجب أن ننسى من الصفقات المشبوهة التي يتزعمها أحد المديرين بقسم الصيانة الدي جعل من مالية المنتجع ضيعة له هدا الخير الدي عنده شركات بالتوازي مع عمله أصبح ملياردير بين عشية و ضحاها