اخبار وطنية

جنود الخفاء المساهمون في توسيع القاعدة البشرية للفريق الجديدي، والتعريف به،حيث يعتبر المرحوم محمد بوكري الأب الروحي لهذه المنظومة

الجديدة اكسبريس – عبد الحميد خنفودي

المنقبون المدربون وهم فئتان:

*مدربوا فرق الأحياء.

  • هم الذين كانوا يتحملون مسؤولية فرق الأحياء التي كانت تتنافس في إطار بطولة وطنية تنظمها إدارة دار الشباب البريجة تحت إشراف المرحوم ميميد ،والإطار النظام أطال الله عمره،ولولا هؤلاء المنقبين المدربين الذين يرجع لهم الفضل في بروز العديد من المواهب الكروية التي بصمت على مشوار رياضي متميز محليا و وطنيا ودوليا.

*مدربوا الفئات الصغرى قبل وبعد إنشاء مركز التكوين.
بصم هؤلاء المدربين على تطوير ملحمة الاستمرارية والتواصل بين الاجيال،والثابت حوله إجماع تام ، والاب الروحي لكل الرياضيين على مستوى التأطير التقني والبدني والذهني (محمد بوكري)،وإلى جانبه وبعده اشتغل العديد من المؤطرين التقنيين من أطر الشبيبة والرياضة واللاعبين القدامى الذين ساهموا في إيجاد خير خلف لخير سلف، وبالتالي تطوير كرة القدم بالعاصمة الدكالية ،ومازالوا حتى كتابة هذه السطور بمركز التكوين للفريق الجديدي.

الطاقم الطبي من أطباء وممرضين.

تعاقب على مهمة السهر على صحة اللاعبين وعلاجها تأسيس الفريق،وفي فترات متباينة كومندو مكون من أطباء وممرضين أشهرهم علي رزقي المعروف( بالدكتور علي) تغمده الله برحمته ،وتحمل المسؤولية بعده متخصصون في المجال الرياضي من أطباء وممرضين أدوا واجبهم بكل إخلاص وتفان آخرهم الدكتور لمريني، والقيدوم المصطفى نيسول الى جانب شباب متمرسين من المدلكين والمعالجين كمال عبد الصمد وعمر المغراوي.

السائقون والمكلفون بالامتعة.

البداية كانت مع المرحوم مسعود بوطيب ، وعبد الكريم بخاش، وآخرهم عبد الصمد الناصري .

المكلفون بالامتعة .

خلال مسيرة الفريق الذين سهروا على صيانة أمتعة الفريق منذ الاستقلال الى اليوم هم :
المرحوم أحمد لشهب ،والمرحوم امحمد بوكري،وعبد الكريم بخاش الذين مازال يواصل تحمله هذه المسؤولية الى جانب الشاب والمتخلق أشرف.

رجال الإعلام الرياضي من صحفيين ومراسلين ومصورين.

من بين المتدخلين في المسيرة الرياضية لفريق الدفاع الجديدي، رجال الإعلام من صحفيين و مراسلين ومصورين بمختلف منابرهم المكتوبة والمسموعة والإلكترونية والذين بذلوا دورا فعالا في سبيل التعريف بالفريق الجديدي رغم الاكراهات،ويمكن تفييؤهم الى فئتين مشكلتين من الرواد الذين حملوا المشكل بكل أمانة والجيل الجديد الذي وجد لنفسه مكانا على مستوى المواقع الالكترونية خاصة ، والاذاعات الخاصة،والجرائد الوطنية والجهوية عامة .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: !! المحتوى محمي